تَهنِئَةُ المَولُودِ لَهُ وَجَوابُهُ ”بارَكَ الله لَكَ في المَوهُوبِ لكَ، وشَكَرْتَ الوَاهِبَ، وبَلَغَ أشُدَّهُ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ“. وَيَرُدُّ عليهِ المُهَنَّأُ فيقُولُ: ”بَارَكَ الله لكَ وبارَكَ عليكَ، وجزاكَ الله خيراً، ورَزَقَكَ الله مِثْلَهُ، وأجْزَلَ ثَوابَكَ“([1]). ما يُعوَّذُ بِهِ الأولادُ كان رسُولُ الله صلّى الله عليه وسلّم يُعَوِّذُ الحَسَنَ والحُسَينَ ”أُعيذُكُما بِكَلِماتِ اللهِ التّامَّة مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ وَهامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لامَّةٍ“([2]). -------------------------------- ([1]) انظر الأذكار للنووي ص349 وصحيح الأذكار للنووي، لسليم الهلالي 2/713 . ([2]) البخاري 4م119 من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.