دُعَاءُ الذَّهابِ إلى المسجِدِ ”اللَّهُمَّ اجْعَلْ في قَلْبي نُوراً، وَفي لِساني نوراً، وفي سَمْعي نُوراً، وفي بَصَري نُوراً، ومِنْ فَوقي نُوراً، ومِن تحتي نُوراً، وعن يميني نُوراً، وعن شمالي نُوراً، من أمامي نُوراً، ومن خَلْفي نوراً، واجعل في نفسي نُوراً، وأَعْظِم لِي نُوراً، وعَظِّم لي نُوراً، واجْعَلْ لي نُوراً، واجعلني نُوراً، اللّهُمَّ أَعْطِني نُوراً، واجعل في عَصَبي نُوراً، وفي لَحْمِي نُوراً، وفي دَمِي نُوراً، وفي شعري نُوراً، وفي بَشَرِي نُوراً“(1). ”[اللَّهُمَّ اجعَلْ لي نُوراً في قَبْري.. ونُوراً في عِظَامي]“(2) [”وزِدْني نُوراً، وزِدْني نُوراً، وزِدْني نُوراً“](3) [”وَهَبْ لي نُوراً على نُورٍ“](4). دُعَاءُ دُخُولِ المسجِدِ ”أَعُوذُ باللهِ العَظيـم، وَبِوَجْهِهِ الكَرِيم، وَسُلْطانِهِ القَديم، مِنَ الشّيْطانِ الرَّجـيم“(5) [بِسْمِ الله، وَالصَّلاةُ](6) [وَالسَّلامُ عَلى رَسولِ الله](7) ”اللَّهُمَّ افْتَحْ لي أَبْوابَ رَحْمَتِكَ“(8). دُعَاءُ الخُرُوجِ مِنَ المسجِدِ ”بِسْمِ الله وَالصّلاةُ وَالسّلامُ عَلى رَسُولِ الله، اللّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِك، اللّهُمَّ اعصِمْني مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيم“(99]9). ([1]) جميع هذه الخصال في البخاري 11/116 برقم 6316 ومسلم 1/526، 529، 530 برقم 763 . ([2]) الترمذي برقم 3419، 5/483 . ([3]) أخرجه البخاري في الأدب المفرد برقم 695، ص258 وصحح إسناده الألباني في صحيح الأدب المفرد برقم 536 . ([4]) ذكره ابن حجر في فتح الباري وعزاه إلى ابن أبي عاصم في كتاب الدعاء، انظر الفتح 11/118 وقال: فاجتمع من اختلاف الروايات خمس وعشرون خصلة. ([5]) أبو داود وانظر صحيح الجامع برقم 4591 . ([6]) رواه ابن السني برقم 88 وحسنه الألباني. ([7]) أبو داود 1/126 وانظر صحيح الجامع 1م528 . ([8]) مسلم 1/494. وفي سنن ابن ماجه من حديث فاطمة رضي الله عنها ”اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك“ وصححه الألباني لشواهده انظر صحيح ابن ماجه 1/128-129. ([9]) انظر تخريج روايات الحديث السابق رقم (20) وزيادة ”اللهم اعصمني من الشيطان الرجيم“ لابن ماجه. انظر صحيح ابن ماجه 1/129 .