الدُّعاءُ للمريض في عِيادته ”لا بأْسَ طَهورٌ إِنْ شاءَ الله“([1]). ”أَسْأَلُ اللهَ العَظيمَ رَبَّ العَرْشِ العَظيمِ أَنْ يَشْفيكَ“ (سبع مرات)([2]). فَضْلُ عِيَادَةِ المَريضِ قال صلّى الله عليه وسلّم: ”إذا عادَ الرَّجُلُ أخاهُ المسلم مشى في خِرَافَةِ الجَنَّةِ حتى يجلسَ فإذا جلسَ غَمَرَتْهُ الرَّحمَةُ، فإن كانَ غُدْوَةً صلَّى عليه سبعون ألفَ مَلَكٍ حتى يُمسيَ، وإن كانَ مساءً صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ مَلَكٍ حتى يُصْبِحَ“([3]). دُعاءُ المَريض الذي يَئِسَ من حياتِهِ ”اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي وَارْحَمْني وَأَلْحِقْني بِالرَّفيقِ الأّعْلى“([4]). ”جَعلَ النَّبيَّ صلّى الله عليه وسلّم عندَ موتِهِ يُدخِلُ يديهِ في الماءِ فيمسَحُ بهما وَجْهَهُ ويقولُ: لا إِلَهَ إِلا الله إِنَّ للمَوْتِ لَسَكَراتٍ“([5]). ”لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَاللّهُ أَكْبَر، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْدَهُ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْدَهُ لا شَريكَ لهُ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ، لا إلهَ إلاّ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِالله“([6]). ------------------------------------ ([1]) البخاري مع الفتح 10/118 . ([2]) ”ما من عبد مسلم يعود مريضاً لم يحضر أجله فيقول سبع مرات...“ الحديث.. إلا عوفي. أخرجه الترمذي وأبو داود وانظر صحيح الترمذي 2/210 وصحيح الجامع 5/180 . ([3]) رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد وانظر صحيح ابن ماجه 1/244 وصحيح الترمذي 1/286 وصححه أيضاً أحمد شاكر. ([4]) البخاري 7/10 ومسلم 4/1893 . ([5]) البخاري مع الفتح 8/144 وفي الحديث السواك. ([6]) أخرجه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني، انظر صحيح الترمذي 3/152 وصحيح ابن ماجه 2/317 .