قال - صلى الله عليه وسلم -: «أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟» قالوا: لا يبقى من درنه شيء. قال:«فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا».
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي الأعمال أفضل؟ قال: «الصلاة لوقتها..».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «من صلى البردين دخل الجنة».
وقال - صلى الله عليه وسلم -: «الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات لما بينهم إذا اجتنُبت الكبائر».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعًا غير فريضة إلا بنى الله له بيتًا في الجنة».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «إن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة».
وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى.
قال - صلى الله عليه وسلم -: «أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها» وفي رواية: «لهما أحب إلي من الدنيا جميعًا».
قال - صلى الله عليه وسلم -: «إن أعظم الناس أجرا في الصلاة أبعدهم إليها ممشى فأبعدهم، والذي ينتظر صلاة حتى يصليها مع الإمام أعظم أجرًا من الذي يصليها ثم ينام».