قال الشافعي رحمه الله:
ما رفعتُ من أحد فوق منزلته، إلا وضع مني بمقدار ما رفعتُ منه (1).
قال الشافعي رحمه الله:
رضا الناس غاية لا تدرك، وليس إلى السلامة من ألسنة الناس سبيل، فعليك بما ينفعك فالزمه (1).
قال الشافعي رحمه الله:
أيما أهل بيت لم يخرج نساؤهم إلى رجال غيرهم (1)، ورجالهم إلى نساء غيرهم؛ إلا وكان في أولادهم حُمْقٌ (2).
قال الشافعي رحمه الله:
آلات الرياسة خمس:
صدق اللهجة.
وكتمان السر.
والوفاء بالعهد.
وابتداء النصحية.
وأداء الأمانة (1).
قيل للشافعي رحمه الله: ما لك تكثر من إمساك العصا، ولست بضعيف؟
قال: لأذكر أني مسافر (1).
قال الشافعي رحمه الله:
كفى بالعلم فضيلة أن يدعيه من ليس فيه، ويفرح إذا نسب إليه.
وكفى بالجهل شيئاً أن يتبرأ منه من هو فيه، ويغضب إذا نسب إليه (1).
قال الشافعي رحمه الله:
أشد الأعمال ثلاثة:
- الجود من قلة.
- والورع في خلوة.
- وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف (2).
قال الشافعي رحمه الله:
لا أعلم علماً بعد الحلال والحرام أنبل من الطب؛ إلا أن أهل الكتاب قد غلبونا عليه.
قال حرملة:
كان الشافعي يتلهف على ما ضيع المسلمون من الطب ويقول:
ضيعوا ثلث العلم، ووكلوه إلى اليهود والنصارى (1).