عن أبي هريرة -رضي الله عنه مرفوعاً: «إيَّاكم والحسدَ, فإن الحسد يأكل الحسناتِ, كما تأكل النارُ الحَطَبَ».
عن أبي هريرة -رضي الله عنه مرفوعاً: «إيَّاكم والحسدَ, فإن الحسد يأكل الحسناتِ, كما تأكل النارُ الحَطَبَ».
الحديث فيه تحذير من الحسد، وأن وجوده يذهب
الحسنات، ويبطل ثوابها، كما تأكل النار الحطب فتجعله رمادًا.
الحسد تمني زوال النعمة عن المحسود.
1- تحريم الحسد، وأنه من الكبائر؛ لأنه يذهب بالحسنات ويبطلها بسرعة
2- الحسد الذي نهى عنه هو أن يرى نعمة الله عند آخر، فيتمنى زوالها منه، فهذا هو الحسد المذموم .