1- كان يَقْبَلُ علانيتهم ويَكل سرائِرَهم إلى الله, ويُجَاهِدُهم بالحُجَّةِ, ويُعْرِضُ عَنْهُمْ, ويُغْلِظُ عليهم, ويُبَلِّغُ بالقولِ البليغِ إلى نُفُوسِهم.
2- وتَرَكَ قَتْلَهم, تأليفًا للقلوبِ, وقال: «لا, يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أصْحَابَهُ»