عن عائشة -رضي الله عنها- مرفوعاً: «إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم»
عن عائشة -رضي الله عنها- مرفوعاً: «إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم»
فضيلة حسن الخلق وأنه يبلغ بصاحبه في المنزلة
عند الله وفي الجنة منزلة المداوم على الصيام وقيام الليل، وهما عملان
عظيمان وفيهما مشقة على النفوس، وحسن الخلق أمر يسير.
بحسن خلقه بسط الوجه وبذل الندى وكف الأذى.
1- حسن الخلق يضاعف الثواب والأجر، حتى يبلغ العبد به درجة الصائم الذي لا يفطر والقائم الذي لا يتعب .