وحكيت له إنساناً، فقال: "ما أحب أني حكيت إنساناً وأن لي كذا وكذا". أي: ما يسرني بأن أفعل مثل فعله أو أقول مثل قوله على وجه التنقيص، ولو أعطيت كذا وكذا من الدنيا، أي: شيئاً كثيراً على ذلك.
قالت عائشة:
وحكيت له إنساناً، فقال: "ما أحب أني حكيت إنساناً وأن لي كذا وكذا". أي: ما يسرني بأن أفعل مثل فعله أو أقول مثل قوله على وجه التنقيص، ولو أعطيت كذا وكذا من الدنيا، أي: شيئاً كثيراً على ذلك.
قال النووي رحمه الله: "ومن الغيبة المحرمة المحاكاة، بأن يمشي متعارجاً، أو مطأطئ رأسه، أو غير ذلك من الهيئات".