وتلك كانت عادته صلى الله عليه وسلم في كل من يسميه، بل كان يغير الاسم القبيح إلى الحسن.
وإن من حق الولد على والده، أن يختار له اسماً طيباً.
فيبتعد عن الأسماء الأجنبية والرخوة، ويبتعد عن الأسماء القبيحة والمستنكرة.