جمع النبي صلى الله عليه وسلم ناساً من الأنصار، فقال: "إن قريشاً حديث عهدهم بجاهلية، ومصيبة [من نحو قتل أقاربهم، وفتح بلادهم]، وإني أردت أن أجبرهم، وأتألفهم".
ومن ذلك: إعطاؤه أهل مكة بعد فتح الطائف، حتى وجد الأنصار في أنفسهم شيئاً.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
جمع النبي صلى الله عليه وسلم ناساً من الأنصار، فقال: "إن قريشاً حديث عهدهم بجاهلية، ومصيبة [من نحو قتل أقاربهم، وفتح بلادهم]، وإني أردت أن أجبرهم، وأتألفهم".