وكان صلى الله عليه وسلم يعطي بعض المصابين من المال؛ ليخفف عنهم من مصيبتهم

تحت قسم: كيف عاملهم النبي ﷺ؟

ومن ذلك: إعطاؤه أهل مكة بعد فتح الطائف، حتى وجد الأنصار في أنفسهم شيئاً.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:

جمع النبي صلى الله عليه وسلم ناساً من الأنصار، فقال: "إن قريشاً حديث عهدهم بجاهلية، ومصيبة [من نحو قتل أقاربهم، وفتح بلادهم]، وإني أردت أن أجبرهم، وأتألفهم".