أول من قدم علينا مصعب بن عمير، وابن أم مكتوم، وكانا يقرئان الناس... الحديث
فاختار مصعب بن عمير معلماً إلى المدينة، وليكون أول سفير له، يعلم المسلمين مبادئ الدين، وتعاليم الإسلام، ويقرئهم القرآن الكريم، ويدعو إلى صراط الله العزيز الحميد؛ ولذلك سموه بالمقرئ.
وبهذا يعلم أن المدينة فتحت بالقرآن، وليس بالسيف.
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال:
أول من قدم علينا مصعب بن عمير، وابن أم مكتوم، وكانا يقرئان الناس... الحديث