أن النبي ﷺ صلى صلاة، فقرأ فيها، فلبس عليه، فلما انصرف قال لأبي: (( أصليت معنا ؟ )) قال:نعم. قال: (( فما منعك أن تفتحها على؟ )) وفي الحديث: مشروعية الفتح على الإمام، فعند نسيان الإمام الآية في القراءة الجهرية يكون الفتح عليه بتذكيره تلك الآية، وعند نسيانه لغيرها من الأركان يكون الفتح فالتسبيح للرجال، والتصفيق للنساء.