أن أعرابيا سأل الله ﷺ عن الهجرة فقال:( ويحك إن شأن الهجرة لشديد، فهل لك من إبل؟) قال: نعم. قال:(فهل تؤدي صدقتها).قال:نعم. قال:(فهل تمنح منها شيئا؟) قال: نعم. قال:(فهل حلبها يوم وردها؟) قال:نعم.قال:(فاعمل من وراء البحار، فإن الله لن يترك من عملك شيئا[1]).[2]