المقالات
ويحاول دائماً رفع معنوياتهم، وبيان أن الجسم ليس هو ميزان التفاضل بين البشر
زيارته صلى الله عليه وسلم لهم وإجابته طلباتهم
وكان صلى الله عليه وسلم يرشدهم لما فيه الخير لهم
وكان صلى الله عليه وسلم يقضي لهم حاجاتهم
وقد عاتبه الله في إعراضه عن الرجل الأعمى
وكان ييسر عليهم، ويرفع الحرج عنهم
ولكن من تطوع منهم، ورغب في الخروج للجهاد، لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يمنعه منه
وكان صلى الله عليه وسلم يولي بعضهم بعض المهام والولايات
التحذير من إيذائهم
وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن نصرة الأمة تكون بأمثالهم
عفوه صلى الله عليه وسلم عن سفهائهم
وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم أمته على الاتعاظ بحالهم، وسؤال الله العافية مما ابتلاهم به
ولا بد أن نعلم أن المعاق على الحقيقة هو الكافر بالله سبحانه وتعالى
تعامله صلى الله عليه وسلم مع أصحاب المصائب والبلاء
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن من أراد الله به خيراً فإنه يبتليه بالمصائب
‹ الأول
<
662
663
664
665
666
667
668
669
670
>
الأخير ›
