المقالات
وحذر من ظلم العامل، وعدم إعطائه حقه
وحذر النبي صلى الله عليه وسلم من المقاصة التي ستكون مع الخدم والعبيد يوم القيامة
وندب إلى العفو عن أخطائهم وزلاتهم، ولو تكرر ذلك منهم
وأمر بالتلطف في مناداة الخادم
وكان إذا أرسل خادمه في شيء فأبطأ عليه لم يغضب منه ولم يعاتبه
وكان شديد التسامح مع خادمه
وكان يدافع عن خادمه رغم التقصير
وأمر من كان عنده خادم أو عبد لا يناسبه أن يسرحه؛ حتى لا يكون اختلاف الطباع دافعاً لظلم الخادم
وكان صلى الله عليه وسلم لا يضرب أحداً من خدمه
وجعل كفارة ضرب العبد عتقه
وكان آخر وصية أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم قبل وفاته: الوصية بالصلاة، وبالخدم والعبيد
الباب الثالث: تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع شرائح اجتماعية مخصوصة
فكان صلى الله عليه وسلم يحثهم على الصبر، ويبشرهم بالجنة
وكان صلى الله عليه وسلم يدعو لهم
وكان صلى الله عليه وسلم يراعي مشاعرهم، ويختار الألفاظ المناسبة في تسميتهم
‹ الأول
<
661
662
663
664
665
666
667
668
669
>
الأخير ›