البحث
الدُّعَاءُ بعدَ التَّشَهُّدِ الأخيرِ قبلَ السَّلامِ
”اللَّهُمَّ إِنِّي أَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ القَبْرِ، وَمِنْ عَذابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيا وَالمَماتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسيحِ الدَّجّالِ“([1]).
”اللَّهُمَّ إِنِّي أَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ القَبْرِ، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسيحِ الدَّجّالِ، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيا وَالمَماتِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعوذُ بِكَ مِنَ المَأْثَمِ وَالمَغْرَمِ“([2]).
”اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسي ظُلْماً كَثيراً، وَلا يَغْفِرُ الذُّنوبَ إِلاّ أَنْتَ، فَاغْفِر لي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِك وَارْحَمْني، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفورُ الرَّحيمُ“([3]).
”اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ، وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ، وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَسْرَفْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي. أَنْتَ المُقَدِّمُ، وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لا إِلهَ إِلاّ أَنْت“([4]).
”اللّهُمَّ أَعِنِّي عَلى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبادَتِكَ“([5]).
”اللَّهُمَّ إِنِّي أَعوذُ بِكَ مِنَ البُخْلِ، وَأَعوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أُرَدَّ إِلى أَرْذَلِ العُمرِ، وَأََعوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيا وَعَذابِ القَبْرِ“([6]).
”اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ وأََعوذُ بِكَ مِنَ النّارِ“([7]).
”اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الغَيْبَ وَقُدْرَتِكَ عَلى الْخَلقِ أَحْيِني ما عَلِمْتَ الحياةَ خَيْراً لي، وَتَوَفَّني إِذا عَلِمْتَ الوَفاةَ خَيْراً لي، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ في الغَيْبِ وَالشَّهادَةِ، وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الحَقِّ في الرِّضا وَالغَضَبِ، وَأَسْأَلُكَ القَصْدَ في الغِنى وَالفَقْرِ، وَأَسْأَلُكَ نَعيماً لا يَنْفَدُ، وَأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لا تَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضا بَعْدَ القَضاءِ، وَأَسْأَلُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلى وَجْهِكَ وَالشَّوْقَ إِلى لِقائِكَ في غَيرِ ضَرّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلا فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ، اللّهُمَّ زَيِّنّا بِزينَةِ الإيمانِ، وَاجْعَلنا هُداةً مُهْتَدينَ“([8]).
”اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يا اللهُ بِأَنَّكَ الواحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يولَدْ، وَلَمْ يَكنْ لَهُ كُفُواً أَحَد، أَنْ تَغْفِرَ لي ذُنوبي إِنَّكَ أَنْتَ الغَفورُ الرَّحِّيمُ“([9]).
”اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، المَنّانُ، يا بَديعَ السَّماواتِ وَالأَرْضِ يا ذا الجَلالِ وَالإِكْرام، يا حَيُّ يا قَيّومُ إِنِّي أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ وَأَعوذُ بِكَ مِنَ النّارِ“([10]).
”اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أنْتَ اللهُ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ الأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يولَدْ وَلَمْ يَكنْ لَهُ كُفُواً أَحَد“([11]).
--------------------------
([1]) البخاري 2/102 ومسلم 1/412 واللفظ لمسلم
([2]) البخاري 1/202 ومسلم 1/412 .
([3]) البخاري 8/168 ومسلم 4/2078 .
([4]) مسلم 1/534 .
([5]) أبو داود 2/86 والنسائي 3/53 وصححه الألباني في صحيح أبو داود 1/284 .
([6]) البخاري مع الفتح 6/35 .
([7]) أبو داود وانظر صحيح ابن ماجه 2/328 .
([8]) النسائي 3/54، 55 وأحمد 4/364 وصححه الألباني في صحيح النسائي 1/281 .
([9]) أخرجه النسائي بلفظه 3/52 وأحمد 4/338 وصححه الألباني في صحيح النسائي 1/280 .
([10]) رواه أهل السنن وانظر صحيح ابن ماجه 2/329 .3/163 .
([11]) أبو داود 2/62 والترمذي 5/515 وابن ماجه 2/1267 وأحمد 5/360 وانظر صحيح ابن ماجه 2/329 وصحيح الترمذي
3/163 .