البحث
ألبوم الصور
-
السيرة النبوية (60)
"بني النبي مجتمعه المدني على 3 قواعد هي:* بناء مسجده النبوي* المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار* كتابة الصحيفة (هي صحيفة كتبها النبي لتنظيم العلاقة بين المسلمين من جهة وتنظيمها كذلك مع من جاورهم من القبائل من جهة أخرى وخاصة اليهود المقيمين حولهم)." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (59)
"كانت المدينة المنورة معروفة بالوباء، فأصاب أصحاب رسول الله منها بلاء ومرض، وصرف الله ذلك عن رسوله. فلما رأى رسول الله ﷺ ما أصاب أصحابه من البلاء والمرض، دعا الله عز وجل أن يرفع الوباء عن المدينة المنورة. فقال رسول الله ﷺ: "اللهم حبب إلينا المدينة كَحُبّنا مكة أو أشدَّ، وصححها، وبارك لنا في صَاعِها ومُدها"." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (58)
"قال القسطلاني: "وأشرقت المدينة بحلوله فيها وسَرَى السُّرُورُ إلى القُلُوبِ."بركت ناقة النبي في موضع المسجد النبوي، وهذا المكان باختيار من الله، لأنه عليه بني المسجد النبوي.ونزل رسول الله على أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه حتى بنيت له حجراته.فحاز أبو أيوب أعظم الشرف بنزول النبي عليه." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (57)
"قال أنس رضي الله عنه: خرجت جوار يضربن بالدف وهُنَّ يَقُلن: "نحن جوار من بني النجار" الأبيات الشهيرة:"يا حَبَّذا محمد من جار""طلع البدر علينا ... من ثنيات الوداع"أخرجها البيهقي بإسناد ضعيف. وأوردها الغزالي في الإحياء وأعله الحافظ العراقي بقوله إسناده معضل، وضَعَفه الحافظ ابن حجر في الفتح، وابن القيم في زاد المعاد." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (56)
"قال البراء رضي الله عنه: "ما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم برسول الله ﷺ حين قدم المدينة، حتى جعل الإمل يقلن: قدم رسول الله". قال البراء رضي الله عنه: "فصعد الرجال والنساء فوق البيوت وتفرق الغلمان والخدم في الطرق ينادون: يا محمد يا رسول الله". قال أنس رضي الله عنه: "لما كان اليوم الذي دخل رسول الله فيه المدينة أضاء منها كل شيء"." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (55)
"ركب رسول الله ﷺ ناقته من ديار بني سالم بن عوف وأرخى لها الزمام حتى دخل المدينة في جو مشحون بالفرح والسرور. وكان يوماً تاريخياً مشهوداً، فقد كانت البيوت والسَكَكُ تَرتَجُ بأصوات التحميد والتكبير، وقال أنس: "ما رأيت يوماً قط أنور ولا أحسن من يوم دخل رسول الله وأبو بكر الصديق المدينة"." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (54)
"ولما كان يوم الجمعة، ركب رسول الله ﷺ على راحلته وخلفه أبو بكر، متوجهين إلى المدينة. وأدركت رسول الله ﷺ صلاة الجمعة في ديار بني سالم بن عوف، فصلاها في الوادي، وادي رانوناء، وهي أول جمعة يُصليها في الإسلام." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (53)
"وصل رسول الله ﷺ ومن معه بحفظ الله ورعايته إلى منطقة قباء في يوم الإثنين 12 ربيع الأول سنة 14 من بعثته، وهي السنة 1 هـ. فلما وصل رسول الله ﷺ ومن معه إلى قباء، وجد الأنصار في استقباله. وجلس رسول الله ﷺ في قباء 14 ليلة، وخلالها بني مسجد قباء." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (52)
"فكان رسول الله، وأبو بكر الصديق، وعامر بن فهيرة، والدليل عبدالله بن أريقط، وفي طريقهم إلى المدينة حدثت أحداث، منها قصة سراقة بن مالك، إسلام الراعي، وقصة أم معبد الخزاعية، ولقاء الرسول بالزبير وطلحة. ومن الأحداث التي لم تثبت بإسناد صحيح قول رسول الله للسراقة: "كيف بك إذا لبست سواري كسرى"." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (51)
"خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه من الغار بعد أن مكثا فيه 3 أيام، وتوجها إلى المدينة برفقة عامر بن فهيرة مولى أبي بكر الذي خدمهما في الطريق، وكان دليلهم عبد الله بن أريقط المشرك." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (50)
"لو نظر أحدهم إلى داخل الغار لرأى رسول الله وصاحبه أبا بكر، لكن الله صرف قلوبهم ولم يتكلف أحد منهم أن ينظر داخل الغار. رواية نسج العنكبوت والحمامة أخرجها الإمام أحمد في مسنده بإسناد ضعيف، ثم رجع هؤلاء الكفار، وحمى الله رسوله منهم." ... مشاهدة المزيد
-
السيرة النبوية (49)
"حمى الله سبحانه نبيه من مؤامرة قريش وأخبره بها، فخرج رسول الله مع أبي بكر إلى غار ثور حيث كمنا فيه ثلاثة أيام، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهما بالطعام يوميًا، بينما بحث الكفار في كل مكان حتى وصلوا إلى باب الغار." ... مشاهدة المزيد