البحث
القرآن الكريم يوجه الحوار النبوي ويؤازره
الفصل الثالث: القرآن الكريم يوجه الحوار النبوي ويؤازره
جاءت السنة النبوية مفسرة للقرآن ومبينة لأحكامه بياناً عملياً تكفّل به النبي في المجتمع المسلم الذي عايشه، وكان القرآن والتفسير النبوي له الذي اصطلح على تسميته إجمالاً بالسنة النبوية الموجهين لحياة المسلمين في كل جوانبها، ولهذا فإن فهم طبيعة الحوار في القرآن الكريم مدخل لا بد منه لفهم الحوار في السنة النبوية، وقد بحثت في هذا الفصل بإيجاز المسائل الآتية:
1- مشروعية الحوار في القرآن.
2- من أهداف الحوار في القرآن.
3- طبيعة الحوار في بنية النص القرآنيّ.
4- الفرق بين حوارات القرآن وحوارات السنة النبوية.
5- القرآن وحوار الدعوة في مكة.
6- القرآن والحوار في المدينة النبوية.